أتذكر أنني ذات يوم دخلت... لم يسألني أحد إذا كنت قد أحببت أو حتى رغبت في الدخول.. وجدتهم فقط يفتحون بابًا لا أعرف كيف أتصرف معه! قالت لي قدمي: "فلندخل"، فدخلت. لم أكره البقاء، لكنني حاولت كثيرًا الخروج، وبالفعل خرجت، لكنني مازلت في الداخل.
ربما أجرب أن أشق في الباب نافذة أتسرب منها كضوء، لأعترف لنفسي بالفعل أنني قد خرجت! أود أن أحكي كثيرًا عن الخروج، لكنني للأسف لن أكون هنا حينها لأقص لكِ.. ولكن، حين تفقدين ملامحي، أخبريهم أنني قد خرجت للأبد!
مروة عبد الواحد
8 أكتوبر 2012
2 التعليقات:
إعادة نشر
http://lobna-messages.blogspot.com/2012/10/blog-post_8064.html
لا لا مليش فيه انا الكلام ده ههههه
بجد النص مرتبك ماعرفتش امسكه خالص يمكن علشان احيانا بنعبر عن نفوسنا بصوره ذاتيه جدا خصوصا لما يكون فيه خلفيه بعيده وغامضه للنص محدش شايفها غيرنا اومن كتر ما احنا حافظينه بنحاول نرسمه وحنا مغمضين
إرسال تعليق