كنت في طريقي للعمل حين وجدته يأكل بكل جرأة و دون مراعاة لمشاعر الصائمين.و أكاد أجزم بأن عيني جاءت في عينه لكنه لم يهتز ولم يتأثر و عجبت حينها من جرأته . لبرهة، فكرت الأتصال و التبليغ عنه لكنني تراجعت بسرعة فلطالما قيل بأننا أحرار في العبادة .
ومن أنا حتى أحاسبه ؟!
آخر نظرة منحني إياه قبل أن يعاود التقاط غذائه ...
" حبيبي يا عصفور :) "
10 التعليقات:
إنه موعد افطاره، فقد كان صائما
لا تسقطي زمننا على زمنه
آه ! فاتت هذه على بالي ! ههههههههه ضحكتني أبيه رشيد
ربي يسعدك :)
يتحب العصفور هذا صح ^^
ومن يومين أشوف واحد بيدخل منقارة في صنبور ماء
قلت شوفوا هذا اللي مث يستحي ؟ ^^ لازمله ضرب ونتف ريش الأن :)
كانت لي قصة مع مثل هذه العصافير..
حزنت يوما على حل زوجين.
كان يدخل منقاره في صنبور ماء ليرتشف قطرة ماء لأن البشر لم يرحموه :)
اسعدك الله
هكذا انتِ دائما لكِ فنيات خاصة في الخاتمة
دعي هذا العصفور المسكين وشأنه
أخشى عليه من نظراتك
وأسعدك الله رشيد :) احكيلي لي إذن القصة في وقت آخر ..^^
نعم ابيه لا نرحمه للأسف ...كمان صعب تسيب صنبور مفتوح وصعب تسيب صنبور مغلق !
بس مع ذلك في اماكن في الحدائق تتصبب فيها الصنابير بسبب صدأ وقتها يدلع العصفور ^^ و يتحمم كمان
جميله .. ولكنه صائم مع اختلاف توقيته مع البشر
تحياتي
احم احم ^^ متألقة حتى نهاية ^^ صح زينه ؟ ههه
لكِ حق زينه كنت سأقتله بوس لو أنه بين يداي :)
الحمدلله انه ماكانش بيدخن بالمصرى، ولا بيمضغ قات باليمنى!
الظاهر كان هكذا يا هبة ونا مخدتش بالي :)
تحية حبيبتي
ههههه الحمد لله يا فاروق :)
إرسال تعليق