skip to main |
skip to sidebar
كان يراقبها وهي تأتي دائماً، تقف قربه، ثم تختار غيره و تمضي . ثم حدث أن حدقت به لبرهة قبل أن تختاره رفيقاً لها...
في البيت، انتشلته بلطف من حقيبتها و قربته إلى عينيها.
ابتسم، لكنها دفعته إلى داخل البراية و برته إلى أن فصلت رأسه .
تذكر، وهو متناثراً على الأرض، كم كان الركن البارد في المكتبة جميلاً .
2 التعليقات:
سيبدأ رحلة كفاح وستنتهي حياته بعد حين
كم كان الركن البارد في المكتبة جميلا .
نعم هكذا هو الأمر :)
إرسال تعليق