أرد على الصديقة مروة عاطف: هنا
المرات التي أحسست فيها أنني أرغب في احتواء مدينتي داخل معطفي وضمها لصدري بشدة و أنا أربت على شعرها و أغني لها، كانت المرات التي أهداني فيها قلب أحدهم النبض، فكيف لو أن كل سكان رجال الأرض أهدوا قلوبهم للنساء ؟ أترانا نجد مدينة واحدة تشعر بالبرد ؟! بالطبع لا !
الحب يا صديقتي يتكاثر في موسم التزواج واللاتزواج و يهبنا الوطن ويمنح أرضنا السلام والدفء.
إلى مروة عاطف التي مستعدة للتخلي عن قدرتها على الوقوع في الحب مقابل ان يشعر كل رجال العالم بألم ووجع امرأة معذبة في حبها، أخشى أن أقول لك أن معظم رجال العالم للأسف لا يشعرون !
احتفظي بقدرتك و توزاني في الوقوع في الحب حتى لا تصبحي امراة محرومة من إزدهار الربيع في قلبها .. " و ليكن وقوعك في الحب و أنت بكامل أناقتك "..
أتساءل : هل للحب ذاكرة ؟!
4 التعليقات:
مش ممكن انا كنت بفكر اكتب عن ذاكرة القلب او بالاحرى التدوينة دي كانت للتخلي عن ذاكرة القلب هههههههههههه وتخيلي يا صديقتي قلب امرأة يفقد الذاكرة انه حقا لشئ منعش ههههههههههههه
علي فكرة ما اروع كلماتك :)
إذن قرأت أفكارك !! أنا ساحرة ! ههه
قبلة لروحك يا صديقة
أنتِ الأجمل :)
لفت نظري سؤالك
ولذا.. كان جوابي هنا :)
http://365-posts-222.blogspot.com/2013/10/blog-post_22.html
إرسال تعليق