للوهلة الأولى التقطته كعزف موسيقي ينبعث من وطن ما للموسيقى لكنني سرعان ما تقينت
حقيقة الأمر؛ شخص ما قد نسي صنبور الماء مفتوحاً.... كالعادة !
رفعت رأسي من على المخده، نزلت على عجل من على سريري، و هرولت نحو باب البلكونة .
فتحته و أنا أنوي صب غضبي على هذا الجار المتهور المسرف فاستقبلتني قهقهة مطر ...
" آهااااااااا..، أهذا أنت ؟! المعذرة إلهي ... " قلتها و فتحت يداي بالترحاب .
6 التعليقات:
استمتعي إذن بالمطر
قمت بذلك حينها ^_*
كم أفتقده :)
دعواتك إذن وقتها ^_^
من عينيا ^^
أخطار التحول دائماً قائمة، لعله يقف المطر عند بضع نقاط!
لعله ! :)
إرسال تعليق