أسافر في الذاكرة، فيحضرني هبوطكِ الأول على مسرح الحب كقصيدة ذات وزن وقافية .
و لأنني لا أحب القوافي ولا أحب الأوزان، اختصرتكِ بين قوسين ...
أذكر قلقكِ يومها عن مكانكِ في الإعراب ؟
فطمأنتك بأنكِ أنثى محلها القلب .
و اليوم ..، ماذا عن اليوم ؟
هأنذا اليوم يا عزيزتي أحاول أن أفسر لمدخل بيتك لأشيائك الجميلة للأبجدية وللعالم بأسره،
كيف حاضر مكانكِ في الإعراب وسطركِ_ بين القوسين_ مفارق للحياة ؟!
5 التعليقات:
:)
جميلة
أحسنت مروة
جميلة اوى :)
عذبة كروحك ميرو
أرواحكم أجمل :)
إرسال تعليق